نازحين في معسكر كلمة تحت تهديدات قوات دولية وحكومة الخرطوم و تحدد التاسع من يناير يوماً

 نازحين في معسكر كلمة تحت تهديدات قوات دولية وحكومة الخرطوم و تحدد التاسع من يناير يوماً
للإبادة  النازحين في معسكر كلمة:
الي شعب السودان 
الي جماهير  حركة جيش تحريرالسودان في كل مكان 
الي المجتمع الدولي بكافة أجهزتها الانسانية والقانونية والسياسة
الي محكمةالجنايات الدولية وعلي راسها لويس مورينو عوكامبو
النازحين واللاجئين في معسكرات دارفور تدين بشدة كل المؤامرات من قبل نظام خرطوم وسياساتها الموجه ضد الضحاية من النازحين واللاجئين بمعسكرات الإبادة الجماعية في دارفور وتأتي هذه المؤامرات  مع استمرار الخطط السابقة والمكلف بها والي ولاية جنوب دارفور موس كاش بتمرير الشارع بمعسكر كلمة وذالك ان يتم ترحيل النازحين من معسكر كلمة الي معسكر اخري او العودة الطوعي و قام القوات النظام الخرطوم  بالتهديدات والمتمثلة بتصفية المشايخ المقيمين في معسكر كلمة واستبدالهم  بالقادمين جدد الموالين للنظام خرطوم  ومن جانب اخري قام يونيميت بالتهديدات مباشرة لمشايخ كلمة حيث وجه القوات الدولية المقيمة في دارفور خطابا ً شديد اللهجة طالب فيها النازحين  بقبول انشأ الشارع داخل معسكر كلمة والا سوف يغادر قوات الدولية من معسكر كلمة ثم إطاحة فرصة للحكومة لقتل المواطنين الأعزل وقاموا بتحديد التاسع من يناير كاخر موعد للرد (الشارع داخل المعسكر وهذا يعني تخطيم بيوت النازحين وتركهم في الآراء بحيث الشمس او البرد تستطيع قتلهم  او عودة طوعي حتي يكونا تحت رحمة الجنجويد ) والغرد من هذه السياسات هو التخلص من اثار إبادة الجمعية التي قام بها نظام خرطوم واعوانها من الجنجويد ضد المواطنين الأعزل في معسكرات كذالك تهديد النازحين واستبدال المشايخ أمرا  في غاية الخطر ومرفود جملتاً وتفصيلاً وندعو المجتمع الدولي والمحكمة الجناية الدولي والمنظمات الانسانية حول العالم وحركات الثورية وعلي راسها حركة تحرير السودان بقيادة عبدالواحد محمد نور  حركة العدل والمساواة /خليل ابراهيم   والمجتمع المدني في السودان ودارفور حركة تحرير والعدالة /تجاني سيسي بان حكومة الخرطوم تستغل انشغال العالم بقضية الاستفتاء في جنوب السودان لتوجه ضرباته العسكرية ضد النازحين في معسكر كلمة وتنفيذ سياساتها الخبيثة ضد النازحين واللاجئين في دارفور..

عاش كاف ونضال حركة جيش تحرير السودان وأنها
لثورة حتي النصر ولا نامت أعين الجبنا
والمتاخاذلين
سليمان احمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *