مؤمن مصاب بابتلاءات ومحن جمة طوال حياتة العامة والخاصه مستخدم عقلة تدبرا .وتكفيرا لوضع طوق الفلاح للمجتمعة من خلال خبراتة العلميه والفكرية المكتسبه طوال حياتة ,بعيد عن نهج خصام والذاتية نتيجة لقصر نظرة ,او سلوكة المصلحية التى تؤدى الى خيانة الشعب عامة ومجتمعه ,لصفرية تفكيرة وغشاءة بصرة ,لغياب الاخلاق والمثل لتجعل منه انسان مثل الحيوان بل اضل منه كثيرا ,بعدها لايقوى على مسارات الحياة النضالية التحريرية السلمية او ثورة المسلحه التى تحمل راية الاصلاح وتغيراتة الجذرية الشاملة مثل حراثه التربه لتهئية مرقد جيد لانبات بذور الحرية والعدالة والمواطنة المتساويه فى كافة الحقوق والواجبات بعيدا عن سلوك الغبياءالجهالة من سفهاء المدنيه ورثه الفتن وفتك وهتك الاعراض الناس ظلما جورا. فاقد الضمير لايقوى على المحن ومشقة الطرق النضالية الوعرة التى تلازمة الثائر ’ التى يحمل روحه فى يده باحثا عن ا لشهداه فى سبيل راحة الهامش , لابد من الثبات عند ساحة الوغى ,.يمكن ان تموت او اسيرا وانت قائدا فى الميدان لترك شاع الحريه للاخرين ,بعيدا عن حياة فنادق خمسه نجوم ,لان الهدف تغير شامل لا تجزئه فى الحول السياسية والاجتماعية والثقافية .دون لبس او غموض فية لا هوى وذاتية .تلك هى سمات الثوار ,لان جهودهم ثمرات نضال طويل تم ثوريثه جيل وراء جيل منذ ,جبهة نهضة دارفور ,حركة سونى ,حركه القائد الحى فى داخل كل قلب نابض دارفورى ((بولاد, 99ونضال القوى الحية حركة تحرير السودان (عبدالواحد ’منى اركومناوى)حركة العدل والمساواة السودانيه ’مهرة غاليه لا تباع بثمن بخث فى السوق الاسود كما تباع قطعة القماش ,ياسيسى هذا نضال شعب باكملة فية ارتال من الشهداء رسموا خارطة مشرفة ,لا حياد ولا مراوغه ولا خيانةا عنة تواثقوا على مضى قدوما حتى النهاية ’’وعلى دربهم تتواصل الثورة حتى ارساءا تلك القيم والمثل التى ,قال عنها الشهيد الفريق دكتور(خليل ابراهيم )لاتهمنا ما يقولون طلما نحن على حق ونضالنا مستمر من اجل المهميشين والثكالى واهل المعسكرات النزوح واللجؤ,نستمد قوتنا منهم وجيشنا قادر على الصمود من الحريه والمساوة والعدالة لاسقاط نظام الطاغيه الخرطوم العنصرى وبعدها يمكن ان اذهب الى وادى هور وطينة لارعى الابل ,وقال الشهيد عبدالله ابكر ثورة ثورة’’’حتى شروق شمس الحرية دارفور, والهامش الوفاء اللشهداء يجب المضى على نهجهم وخططهم لبلوغ غايتهم ووضع تلك الاهداف منزلة فى الواقع دون ملل ا وضياع ,, مكسبهم النضاليه هدرا فى اسواق الانقاذ التى بنى شعارة على فاوض وقع ماتنفذ ’بلو ومؤسو واشرب مويتو’لاعهد ولا ميثاق تحترم عند هؤلاء ’عرباهم التى وصلهم الى بزازة السلطة تخلو عنه بقرار ات رمضان ’اى توقيع مع هؤلاء تعتبر اكبر خيانة لتاريخ امه وشغب كامل وغباء فكرى وسياسى لنضالات ابطال عظماء ,مانديلا’عبدلله ابكر,لم تجدى نفعا من الجوع والعطش ومصيرة مثل الاتفاقيات السابقة ,تقسيم وتجنيد عملاء لتفتيت الحركة الموقعة الى عدة لافتات مثل اوراق التوت متبعثرة تتسلقط كل حين نغمة سلام دوحة غشيت بصير ,سيى ,وضلة عن الطريق مصالحه الاهل ,وهو وهاوى فى محطات الامم المتحدة بحثا عن المال والرافيهة دون ادنى اهتمال بما يحدث من دمار واغتصابات وحالات قتل الجماعى وحرق القرى ,تشريد ’التى حركة الضمير العالمى الانسانى الحى , اين كان تجانى منة ,وقتها مع المتفرجين والناغمين مثل كل الرجعين ذوات الباع الطويل من صناعة النزاع والكراهية وافتعال الحروبات القبلية بين مكونات مجتمع دارفور التى لم تسلم منة احد , 86,84,88,85تلك هى عوام الصراعات القبلية بين ابناء الاقليم ,فور’’ عرب ,,زغاوة , مساليت , باى ذنب تم افتعال ذاك ,بدواعى الفيلق العربى , ام بتغير اسم الاقليم ,والوثائق السرية تؤكد ذاك ,رغم ان الرجل كان حاكم ,اقليم دارفور , لم تسجل له موقف بطولى واحد ايجابى من تلك المشكلات التى اكلت الاخضر واليابس ,لانة ماسك قرون وسيد الحبيب يحلب , نسى الدكتور جمائل اهل الهامش وهو فى منفى قاهرة المعز قبل ان يجد نفسة فى نغمة الامم المتحدة , الطريقه المسهامة التى من قبل ابناء وبنات الهامش والدارفور لايجار شقة له جمهوريه المصر العربية بعد انقلاب 89,ومجرد طلوعه عبر سلالم الامم المتحد ة موظفا نسى الفضائل الناس .و حتى لاكلمة شكرا ياشباب ’ القوياء يخططون للثورات والخونة والانتهازين يستفيدون من ثمرات النضال ’ليس لدية ساعة واحدة نضال فى مناطق المحررة ,وجد نفسة ريئس للحركة فى فندق خمسة نجوم اى انتهازية هكذا ’بدون خجل يقول لدينا تواجد ميدانى وعساكر واراضى محررة ’من ارجاع النازحين قوة او سلما ’’اى غباء !!!وخيانة !!!!وجهالة اكثر من ذالك من فنادق الخرطوم وخطوط طيران درجة اولى واستلام راتب مقدم عام كامل هى ثمن بيع شعب دارفور فى دللاله دوحة للانتاج افلام الكرتون ’وذياة امد الصراع ومذيد من البطش والكبد. تم المقايضه فى فندق سلام روتانا من اعداد المسرحيه مرورا باديس ’وكفرة ’واخراجة عبر مؤتمر اهل النغمة.السلام الحقيقى هى التى تسمد على الارض تتوفر فية سبل النجاح شعبا وعدالة فى معاجلة جذور المشكلة التى تسبب السرطان ,لاوظائف ,ولاسلطه اقليمية ,امين سلطه اووزير ,ولا شعب دارفور هى الضامن للاتفاقيه ,’’العودة الطوعية ’’ولا عسكرة اطفال المعسكرات ’ ولا مليارات القطرية ’تحل الازمة ذات ابعاد متعددة ومصيرية ’,الا بتوفر كل شروطة السياسيه والتساوى امام القانون بين الرئيس والخفير كاسنان المشط لايترك احد سدا دون المحاسبه ,الجيش للوطن والشرطه ا لحماية الشعب لالقتلهم وتخويفهم والمشاركه حسب معيار السكان والدستور متعدد متنوع الثقافات والاعراق والاعلام تعبر عن جميع اتجاهات الشعب لالحزبية ولا فئؤيه فى التوظيف شعارة الوطن لله الشعب الديمقراطية والمواطنه الحقه اساس الحقوق والواجبات وحسن الجوار وارساء دعائم الحكم الرشيد لرد كرامه الشعب ,لاخيانه ولاجهاله