بيان حول مجزرة كبكابية

حرية عدل  سلام  ديمقراطية
حركة وجيش تحرير السودان المتحدة
بيان حول مجزرة كبكابية
إن نظام المؤتمر الوطني  أى الجبهه الاسلاموية دأبت  بإرتكاب جرائم الإبادة الجماعية منذ العام
2003 وحتى الان في شعبنا . و في يومي الثلاثاء والاربعاء الموافق |27|28|3\20012 م قامت قوات المؤتمر الوطني والاتحاد الإفريقي بقتل عدد 13 وجرح 23  نازحين في كبكابية بحي المطار.
الاتي اسماء الشهداء
1-كلتومه أدم على أسحق
2-خديجة ابراهيم أدم
3-كلتومه أسحق عبدالرسول
4-موسى محمد يحي
5-عبدالرسول صالح يوسف
6-محمدأدم حامد
7-نعمة ادريس أدم
8-مصطفى عبدالرحمن أدم
9- عمر محمد ادريس
10-موسى حسن ادم
11-حليمة عمر موسى
12-سعاد ادم
13-سعدية محمد
وجرح الاتي اسماءهم يوم الثلاثاء27/3/2012
1-ابراهيم ادم اسحق 2- محمدهارون ادم 3-محمد يحي محمد4-هارون يحي ادم 5- موسى ابكر ادم 6-حليمة ادم عبدالسلام 7- مريم موسى اسحق
بحجه واهية وهدفهم الاساسى هو ابادة النازحين و تشتيت المعسكرات  التى اصبحت غصة لعصابة الإبادة الجماعية
وجرح الاتي اسماءهم:يوم الاربعاء28/3/2012
1-مالك ادم ابراهيم 2-مصطفى ادم ابرهيم (طالب) 3-احمد محمد حامد 4-خليل ادم عبدالله 5-عبداللطيف محمد داؤود 6- موسى علي يوسف 7-موسى صديق موسى 8- أدم اسحق ادم 9-احمد عبدالله محمدارباب10-ابراهيم اسحق على 11-فيصل احمد محمد 12- صالح عمر عبدالكريم (طفل)13-يحي ابراهيم يوسف14- حسين محمد حسن 15-عذالدين ابراهيم محمد16- موسى عبدالله ادم
بحجه واهية وهدفهم الاساسى هو ابادة النازحين و تشتيت المعسكرات  التى اصبحت غصة لعصابة الابادة الجماعية وتم العملية فى مطبخ الاتحاد الافريقى ، وطباخه سيسى  ورئيس مكتبة ومعتمد كبكابية  أدم محمدأدم والمدير التنفيذى الطيب كباشى .وضعاف النفوس من الشيوخ وهم : 1- عبدالشافع شمس الدين 2-ادم ادريس(المصرى )3- محمد ابراهيم اسماعيل 4- دونقا سنوسي 5-حسن شماشي
وكان ذلك بحضور التجاني سيسى رئيس السلطة الإقليمية لدارفور وابراهيم قمبارى رئيس بعثة الاتحاد الافريقي.
وعليه نوضح الاتى :
1-نشجب وندين مثل هذا السلوك ألاأخلاقي .2-لن نترك دماء الشهداء ودموع الثكالى والارامل واليتامى ان تروح سدى .
نحذر الاتحاد الافريقي من  مساندة نظام الابادة الجماعية-3
4-ندين الصمت الدولى في قضية أهل دارفور بهذا الشكل .
5-نطالب المجتمع الدولى بالتحقيق الفوري في الحادثة .
إنها  لثورة حتى النصر
السكرتير الاعلامي \عبداللطيف ادم موسي


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *