الخرطوم ـ هناء:
لم تستبعد قيادات ميدانية في الجبهة المتحدة للمقاومة بقيادة بحر ادريس أبوقردة أن تنضم لحركة العدل والمساواة بهدف تقصير أمد الحرب في دارفور وقالت بالرغم من أنّها كقيادات ليس لديها علم عن أي انضمام ولكن من حيث المبدأ تؤمن على وحدة المقاومة تحت أي مسمى لإنجاح العملية السلمية في دارفور بأسرع ما يمكن. وإن كانت الوحدة تحت مظلة العدل والمساواة بقيادة د. خليل إبراهيم.
وأشارت القيادات الميدانية في حديثها “لأجراس الحرية” في اتصال هاتفي إلى أنّه لاغرابة في الانضمام خاصة أنّ هذه الحركات كانت واحدة قبل أن تنشق وتكون حركة العدل والمساواة.
إلى ذلك أكّدت القيادات بمنطقة شرق جبل مرة إيمانها بوحدة الحركات من أجل إيجاد تسوية سلمية لإيقاف الحرب في دارفور.