ثورة البطل المعتقل لدى جهاز الأمن , تاج الدين عرجة , لم تبدأ أو تظهر فقط فى المؤتمر الصحفى للديكتاتور البشير وصديقه دبى فى قاعة الصداقة , بل كانت غضب وثورة ظلت تعتمل فى صدره منذ أن كان طفلا فى معسكرات اللاجئين فى (أريدنى) فى دارفور. ثورته بدأت عندما أضطر هو ووالديه وأخواته للهروب من منزلهم تحت وطأة هجمات الجنجويد , وبدأت عندما رأى أفراد من أسرته وأهله يُغتالون بلا وازاع وبلا مبرر , وعندما فقد كل ممتلكاته , وعندما فقد طفولته وتعليمه ومستقبله , فلماذا يُعتقل تاج الدين عرجة إذا .. لماذا !؟
Related Posts
Sudan: Kirchen warnen vor neuem Konflikt
Sudan: Kirchen warnen vor neuem Konflikt Kirchenvertreter aus dem Südsudan warnen vor einem Wiederaufflammen des dortigen Bürgerkrieges. Besonders besorgt stimmt…
رسو سفينتين حربيتين ايرانيتين في السودان
رسو سفينتين حربيتين ايرانيتين في السودان الخرطوم – رويترز قالت وكالة أنباء الجمهورية الاسلامية الايرانية إن سفينتين حربيتين إيرانيتين رستا…
«حركة العدل والمساواة» تتمسك بملف الاسرى والحكومة توافق
وسطاء الدوحة يقترحون مفاوضات لثلاثة اشهر تجمع الحركات الخرطوم الدوحه: جعفر السبكي اعلنت الحكومة موافقتها، علي خريطة الطريق التي اعدها…