المأجور المرتزق حميديتي القاتل السافل نظرة نفسه لخدمة اسياده في الخرطوم مقابل دراهم معدودات وعانهم علي دمار المنطقة وقتل الأهل والعشيرة وحرق قراهم مستخدماً مرتزقة من نيجر وتشاد ومالي وغيرها من الدول ووقفا سدا منيعأ ضد مطالب أهل المنطقة والهامش الذين فجروا الثورة وطالبوا بالمساواة مع المركز وتنمية مناطق الهامش ويكون هو ( حميديتي ) من أول المستفيدين من خدمات ذلك التنمية التي يتمثل في الصحة والتعليم والطرق ومياه.
نجحوا لصوص الإنقاذ في تعطيل الثورة السودانية باستخدام جهلاء من أبناء الشعب السوداني خصوصا أبناء الهامش وبصفة أخص الدارفورين مستغلين جهل البعض منهم أمثال المعتوه حميديتي وآخرون ليسوا جهلاء ولكنهم فضلوا مصالح شخصية آنية ضيقة وملء كروشوهم وجيوبهم علي مصلحة الوطن ووقفوا حجر أصر أمام تقدم الثورة وكانوا سبب في إطالة نظام حكومة الانقاذ الفاشي ولكن نقول لهؤلاء العملاء قريباً تولوا الادبار صمودكم لن يطول امام الثورة انشاءالله والثورة عازمة علي تحقيق أهدافها ويتساوي الهامش مع المركز وينال حقوقها كاملة غير منقوصة وسوف يحاسب كل من
ارتكب جرم في حق الوطن والشعب سوف لن تجدوا مخبأ ولن ينفعكم اسيادكم في الخرطوم ولا مرتزقة نيجر وتشاد ومالي وغيرها.
الي الامام والكفاح الثوري مستمر وﻻ نامت اعين الجبناء. بحر عبدالله محمد – إيطاليا [email protected]