ردا علي مقال الذي كتبة صديقنا محمو عثمان رزق بعنوان نحن ايضا ندعو شمالين للعفو عن الجنوبيين

ردا علي مقال الذي كتبة صديقنا محمو عثمان رزق بعنوان نحن ايضا ندعو شمالين للعفو عن الجنوبيين

فى الصحيفة السودانيل الأكتروني ,الأربعاء, 19 كانون2/يناير 2011 18:25

عزيزي رزق انه واضح وضوح الشمس, امثالك لا يحبون الحقيقة ولا حتي كلمة حلوة يقال للشعب السودان المقلوب فى الأمرة. كل العالم يفهم معني هذا الدعوة الجميلة من رجل يفهم معني الحرب والسلام. ولكن امثالك يريدوأن يسمعو لغة الحرب حتي في زمن السلام . كل شعب السودان يرا انة رجل محترم ويفهم موقعة في الدولة. أعتقد أنك تفجعت عندما سمعت منة مثل هذة الكلمات الجميلة الذي لم تسمح من قبل من اي زعيم السوداني أليس كذلك. أنت أنتظرت طويلا أن تسمع منة يقول مثلا( بعد الأنفصال حأقتل كل الجنوبين) مثل ما قالة زعيمك الشيطان الرجيم عمرالبشير فى الضاحية القضارف. ليت لا تذهب القضارف الذى ترعرعت وعشت فية نصف عمرى . ناس القضارف كلهم حلوين أكثر من السكر نفس, لا يفهموا فى المشاكل شئا وإنتو تدعوهم فى الكرسى سا خنة مع أخوانهم بلا سبب.

آة يا أهل القضارف الطيبين ماذا يريد منكم الأبليس العظيم دعوهم بعيدا عن بلادكم الطاهرة .

عزيزي رزق أنت تتلذذ كلمة الشمال كثيرا كأن الشمال دة أسم أبوك, أي شما ل أنت تتحدث عنة يأخى. الشما ل اليوم لا يحتاج أمثالك يتكلم عنة باللة عليك أن تجد مكان أخر. الشما لين لديهم مكان خاص عند الجنوبين والغربين أيضا.

أنا لا أتحدث عن الحرب توريت لأنه لا يأتينى شى سوا قلق ولكن أمثالك لا يفهمون التاريخ /كيف بدأ الحرب فى

السودان ويلومون الناس ليس لهم الجمل ولا ناقة عليهم البحث تاريخ الصحيح. الجنوبين لم ولن يبدو الحرب مع الشمالين ولا حتي فيما بينهم. ولكن من بدؤا الحرب فى الجنوب أمثالك والان فى دارفورأيضا. ولكن لن ولم تتمكنو من هزيمتهم رغم كل ما لديكم من المال الهاءل. والان أنتظرو ضرب قاضية من دارفور ,الشمال والشرق معأ.

عزيزى رزق أنت مازلت مسكين شديد. لا يمكن تشغل دما خك حتى ثانية واحد, يا حسرة والندم. ربنا سبحانة والتعالى أتانا العقل لكى نمييز بين الحق و الباطل أليس كذالك. أذا إلى أي حال إستخدمت عقلك فى مكان الصحيح

الجنوبين جابو تقرير المصير بقوة لا يأتيهم عمر البشير ولا أبوك بل هزمو كل من هو متعالى على الناس, إذا إحترم نفسك يا مهزوم سياسيا وعسكريا. إذا لم تنهزم لماذا إنت أول من يعترف بدولة كوش العظيمة. أمشى يا مهزوم نهارا

جهارا !! شعب السودانى شعبى و!!!!!ع يفهم لغة المهزوم عدييل يا أخوي , أسكت!! تانى أوع تتكلم مع الناس.

أنت وأمثالك فعلو للجنوبين وكل السود فى السودان يتفوق بكثير مما حدث للسود فى الجنوب أفريقيا وفى أمريكا. الجنوبين فى الشما ل يعيش فى جبرونة وزقلونة لا لديهم ماء ولا اكل هل هذا هو الحياة يجب على الناس لديهم كمية كبيرة من البترول فى باطن اللأرض يعيش فى لشمال للأبد أم ما هو قصد. هل هم عاشو الحياة البشرأصلا فى لشمال. هل يوما أنت ذهبت خمسة أمتار خارج أمدرمان أو الخرطوم أشان تعرف أين أو كيف كانت يسكن الجنوبين فى ولاية الخرطوم,أو فى الشما ل كلة. أنا شخصيا أشجعك بكل قوة أذهب فورا فى المناطق المذكور الأعلاة كن

خير شاهدا على نفسك قبل مايخلوليك محلات دى فاضي

إذا أنت راهن أو تعمل جاهدا لزرع الفطن فى الدولة وليدة ربنا لا ينصر أنت ومن معك. علما 55عاما مدت أنت لا تنتصر علي طابورالخامس والخواج والان هم

دولة بترولية قوية لا تنتظر منهم قليل. أذا أستصغرتهم كما كنت تفعل دائما سيصلوك فى الخرطوم. أنتم دائما تتحدثو فى شؤن الأخرين. وماذا عن الحرب الذى ينتظرة الخرطوم من الشمالين,والغربين,والشرقين,والجزيرة معآ. بلاش خربشات والمناوارات والأرهاب للجنوبين.اوجد حل لموضوعك.

عزيزي رزق ماذا تريد من إسرائل. هل إسرائل أخذ منك أرض ,أو قتل السودانا واحدا.هل لديك أي سبب تكرة, هل أختلاف الأديان هى سبب أم شئ أخر . الشعب السودان كله يريد أن يعرف سبب إكر اة أسرائل. أسرائل يستضيف أكثر من 10000 ألف مواطن السوداني لا يقتل أحد يوما. بلاش كذب ونفاق,السودانين يعيش فى إسرائل أقضل بكثير ممن يعيشون فى السودان ومصر.لديهم أماكن تجارية ,مطاعم وأخرة لم يأتي أحد يحاول أن ينصبهم بلغة المصرين يعنى يسرقهم كما كنتم تفعلون فى مصر يا حرامية.!!!!!!! أذا كان سبب الأكراة أسرائل هى حربة مع فلسطين. نحن نتعاطف مع الشعب فلسطين لأسباب يتعلق بالأنسانية ولا يعنى ذالك على حساب الشعب السودان.مصالح الشعوب قبل كل شئ لا يقبل العقل الشعب يموت جوعا وعطشاداخل وطنك وأنت تتحدث عن الأخرين. بفعلك هذا هل تعتقد شعب فلسطين يحبك أو يحترموك يا قاتلى ألأطفال والعجذة. الشعب فلسطين الأحرار دائما ويرأو الحكومة الخرطوم مثلة ومثل الحكومة شارون أو نتنياهو قاتلة فاشلة لا شئ أخر

هاليفاكس كند ,عبدالكريم موسى أبكر

[email protected]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *