بيان مهم من رابطة ابناء منطقة مسترى بالعاصمة القومية

بسم الله الرحمن الرحيم

رابطة ابناء منطقة مسترى بالعاصمة القومية
بيان مهم

قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)
وقال تعالى (يريدون ان يطفو نور الله بأفواهم والله متم لنوره ولو كره الكفرون)

صدق الله العظيم

بالامس بتاريخ 5/4/2010 ورد خبر فى جريدة رأى الشعب الغراء العدد (1445) الصفحة (10) خبر مفادها الاذاعة تسهر فى مسترى وبالفعل تم بث البرنامج الساعة الحادى عشر مساءً الذى أعده وقدمه المدعو هاشم ميرغنى وهى حلقة خاصة سجلت من قرية مسترى بولاية غرب دارفور وتتحدث الحلقة عن طببيعة المنطقة وتراثها الثقافى والاجتماعى على حد بهتانهم , البرنامج من اخراج المدعو أسامه حسن شريف .

عليه تود رابطة أبناء منتطقة مسترى بالعاصمة القومية ان توضح للراى العام الاتى:ـ

ان مسرحية الاذاعة تسهر فى مسترى هى مسرحية حلم الشيطان بالجنه وانها انتهازية بايغة ينفذها أعوان الفرعون  زوراً وبهتاناً باسم وتراث اهل منطقة مسترى الشرفاء الاحرار وان فئة الاوراتا الذين تحدثو باسم  وتراث المنطقة هم فئة من الضلالين المنافقين والمرتزقين باسم وثقافة المنطقة ,ونحن لن نرد لشأنهم بل نرد لفريتهم وزجهم للاذاعة السودانية فى العهر الثقافى والاجتماعى المشين .

ايها الشرفاء:

لقد أستطاع الاوراتا الكذب باسم المنطقة والاذاعة السودانية والجدير بالذكر قالوا ان القرى المجاورة لمسترى هى وادى صالح وابلوك ,ومن اهم الوديان هى وادى كجا  ووادى حمرة وازوم ومعروف للجميع  ان قرية أبلوك ووادر حمرة تقع داخل جمهورية تشاد  وكذالك قرية تونج وبينهم ومنطقة مسترى عشرات القرى وكذالك وادى  صالح فى عمق دارفور اى جنوب شرق دارمساليت عموماً أذن لماذا كل هذة العهر (ياأيها الاوراتا) واما عن زيف تراثهم أهانه لهم لن نتحدث عنها أبداً بل نؤكد لهم بأننا نراقب هوسهم وكذبهم بكل سخرية ونترحم على أنكسارهم النفسى والأخلاقى ونحن نعلم جيداً بأنهم فى حالة توهان فكرى  واخلاقى وأجتماعى , وذالك فى استخدامهم الإسماء المستعارة وخداع المستمعين !! يؤكد مدى زيف قولهم

عليه نطالب الأذاعة السودانية بالاعتذار لمواطنى منطقة مسترى جراء التشويش والتزيف وما حصل يعد اكبر أهانه نفسية وأخلاقية لتاريخ وثقافة المنطقة .

رابطة أبناء منطقة مسترى بالعاصمة القومية
المكتب التنفذى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *