آفاق وتحديات السلام في السودا

•صدي الوطن
ادم ابكرعيسي

آفاق وتحديات السلام في السودان ،

من السلام والاستقرار وحوكمة الفاعلة القائمة علي حكم القانون وحقوق الانسان وتنمية مستدامة وازالة كل اسباب الحرب عبر بناء وحفظ السلام التي وقعت بالاحرف الاولي ،

•السلام عالج قضايا تراكمية تاريخية يمكن ان تكن مدخل جيدا لمعالجة تحديات الاجتماعية ،والقانونية بمثول مرتكبي جرائم ابادة الي لاهالي ،وإنشاء محاكم خاصة لجرائم حرب ابادة لتحقق مصالحة وطنية شاملة علي غرار (جنوب افريقيا ،روندا )وإصلاح العلاقات بينة بين المجتمعات لرتق نسيجها المتالك لمنع عودة النزاع ،والسعي نحو ادخال الاخريين في عملية السلام لارساء سلام عادل وشامل من حيث الموضوعات والاطراف .
من دون اكتمال ملف السلام من حيث الشمول والاطراف ستظل ناقصا مهما مدحنا قولنا فيها كلام سمح ،في المعادلة العسكرية عشر في الميه يمكنها ان تحدث ازعاجا وايقاف عجلة النماء والتنمية ،وتحتاج الي حوار دارفوري عميق للاتفاق علي اطار عام لرسم مستقبل السلام والبناء والتنمية ،

•قضايا ،الارض ، التعويضات ،والرحل قضايا جوهرية ونتائجها جيدة تبقي عقبة المال لتنفيذ ها
،الوضع الامني ، وإيقاف حصاد الارواح التي تحصد يوميا في نطاق واسع من الاقليم ومناطق اخري تحتاج الي حلول عاجلة وفورية والا تكون سلام حبر علي ورق ،والمشاركة كل فئات المجتمع في صناعة القرار السياسي والسلطة ،والمكاسب التي جاءات في ملفات لانها ملك للجميع بعيدا ان محاصصات ضيقة تضر الوطن تعيد الحرب .

•عمل مع مكونات الثورة (قحت ) وشباب الثورة وكل شركاءة التغيير والقوي الحية من اجل انتقال الي دولة مدنية حديثة ،وتحسين معاش الناس وإصلاح خدمات من الكهرباء وطرق وتحسين مدخلات الانتاج ،(الخدمات والسلع )

•إزالة التمكين ومحاربة الفساد وإعادة هيكلة المؤسسات علي آساس الكفاءة والمهنية .بعيدا عن تمكين مضاد.

•ضبط الامن وتهئية مناخ مناسب للعودة بعد توفر شروط التعويض ومنع الافلات من العقاب ،

•العمل مع كل الشركاء التغير في الولايات لبناء مؤسسسات سياسية قوية وفعالة لخدمة المواطن .
•نريد حكام خدمة للشعب الا تاجا فوق رؤسهم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *