ادم ابكر عيسي.
ثلاثون عاما”من الجور وقتل تشريد وتميز علي اساس عنصري،ومحاكمات لانباء الوطن الشرفاء ،واطلاق ايادي جن راكب جواد بمسيمات متعددة ،وعبارات تعف نفس الانسان ذكرها،وانشطار وطن مماظ فقد بريق وامل اجل بناء دولة عزيمة ،داس علي شرف الجيش وحل محلها مليشيات لاتعرف شرف الانتماء للوطن وليس لها عقيدة قتالية مجرد سفاكي الدماء ومغتصبي لحرائر السودان ،في عهد الراقص ضاع الوطن والشعب ،اما مهاجر او مطارد من قبل اجهزة القمع وتنكيل لن يسلم اي وطني شريف منها .
في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ،ومناصير وشرق السودان فعل مالم يتخيل لابليس ان يخدم بني ادم ارتكاب جرائم ضدابناء وطنة ،وقال ان التقارير تزيد عدد القتلي في دارفور عدد لا تتجاوز عشر الف،بالله عشر الف مواطن قتل فقط لانهم قالوا لا للقهر لا للفساد لا للاختلال في ميزان السلطة والثورة ،لا للحروبات القبيلة ،لا لا لاستجلاب مستوطنين جديد لا للتغيير الديمغرافي ، لاستخدام الدين ،لا للتمييز علي اساس النوع وجنس او لون او الولاء .نريد وطن متعدد متنوع يحترم خيارتنا ،البشير استخدام كافة الاساليب التي موجبها متهم لدي المحكة الجنائية الدولة بفعل .القتل وتعذيب وتشريد وحرق القري وتهجير السكان من مناطقهم ،واستخدام موارد الدولة اتجاة الاصلاء من ابناء وجعلهم غرباء داخل وطنهم يلتحفون السماء ويفترشون الارض ،ويستنجدون بالاجني للحماية من الوطني .
يخرج علينا سلطة الانقلاب بانه متهم فقط بالاتجار بالعملة ،انطلقت الثورة اجل الانسانية ورد الاعتبار اهل الضحايا من ويلات النظام البائد ،اجل المساواة امام القانون ، اجل المحاسبة والشفافية وبناء دولة القانونة،اجل تنظيف الوسخ والعفن التي استحكم فينا زورا وبهتانا باسم الانقاذ،اجل وقف الانقلابات العسكرية ،الذي انقلب علي نظام ديمقراطي يحاكم بتجارة عملة .