سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة : ما يحدث بدارفور ذكرنا بالإبادة الجماعية في ٢٠٠٤ بدارفور
سبتمبر 7, 202
عقب زيارتها لمعسكرات اللاجئين السودانيين بتشاد ، و الذين فرَّ معظمهم من غرب دارفور مدينة الجنينة و ضواحيها عقب التطهير العرقي الذي تم لعرقية المساليت من قبل قوات الدعم السريع بحسب التقارير الدولية ، غرّدت ليندا توماس سفيرة الولايات المتحدة الاميركية بالأمم المتحدة عبر حسابها بمنصة إكس (تويتر سابقاً) :
“التقارير عن الأعمال الوحشية التي ترتكب بدارفور هي بمثابة تذكير مشؤوم للأحداث المروعة التي دفعت الولايات المتحدة الاميركية في العام 2004 إلى اتخاذ قرار مفاده بأن الإبادة الجماعية قد أرتكبت بالفعل في دارفور.
ويجب علينا أن نواصل بذل كل ما في وسعنا لمنع الفظائع الجماعية والرد عليها.“
#سودان_حر_ديمقراطي