قال المتحدث باسم المؤتمر الوطني الحاكم بد الدين احمد ابراهيم ان حزبه لم يتلق اى شكاوى مباشرة من القوي السياسية المشاركة في الحكومة حول تهميشها واقصائها عن المشاركة فى اتخاذ القرارت
وحث القوى التى تلوح بفض الشراكة والانسحاب من الحكومة بالافصاح عن شكاويها وقال ابراهيم في تصريحات صحفية امس ان علاقة الاحزاب مع المؤتمر الوطني في الحكومة ذات القاعدة العريضة تتميز بالاتفاق ونوه الى ان اى حديث من تلك القوى لوسائل الاعلام والشكوى من التهميش لن يكون فى مصلحة الشعب السودانى وسيجرى تفسيره على نحو خاطئ
وكان رئيس حزب الأمة الوطني وزير الاعلام السابق عبدالله مسار هدد بفض الشراكة مع المؤتمر الوطني حال تجاهل عضويته وطالب ولاة الولايات بعدم التعامل مع قاعدة الحزب بالتجزئة وقال لسنا ضعافاً فنحن حزب له قاعدة تتعامل بالوضوح والندية في شراكتها مع المؤتمر الوطني، وزاد ليس هناك أحد أطول قاعدة من الآخر.
وأعلن مسار خلال حديثه أمس الاول في المنبر الدوري لأعضاء مكتبه السياسي بأم درمان عن عدم ترشيحه لدورة ثانية لتولي رئاسة الحزب، مبيناً أنه يسعى من خلال الخطوة لتكريس نظام ديمقراطي للأحزاب الأخرى حتى لا تصبح ما أسماه بالكنكشة في القيادة مثالاً يحتذى به،
ولفت المتحدث باسم الوطنى الاحزاب المتظلمة برفع شكاويها للشريك من خلال الحزب واردف “اى حديث دون الجلوس مع الشركاء والتحدث فى اجهزة الاعلام يتسبب فى ضرر الاحزاب والشراكة “
ولفت رئيس قطاع التنظيم بالمؤتمر الوطني حامد صديق الى ان الاحزاب شاركت في الحكومة برضا المؤتمر الوطني الذى فاز فى الانتخابات واقر مشاركة الاحزاب فى الحكم منوها الى ان ممثليهم متواجدين الان فى الحكومات الاتحادية والولائية ويحضرون اجتماعات مجلس الوزراء ويشاركون فيها بالراي واضاف ” لا اري سببا للتلويح بفض الشراكة “
ورفض صديق اتهام الوطنى باختيار احزاب ضعيفة للمشاركة معه في الحكومة واشراكها صوريا وقال “نحن طرحنا المشاركة في الحكومة لكل الاحزاب وهم الذين شاركوا وليس هنالك مشاركة صورية “
وحث القوى التى تلوح بفض الشراكة والانسحاب من الحكومة بالافصاح عن شكاويها وقال ابراهيم في تصريحات صحفية امس ان علاقة الاحزاب مع المؤتمر الوطني في الحكومة ذات القاعدة العريضة تتميز بالاتفاق ونوه الى ان اى حديث من تلك القوى لوسائل الاعلام والشكوى من التهميش لن يكون فى مصلحة الشعب السودانى وسيجرى تفسيره على نحو خاطئ
وكان رئيس حزب الأمة الوطني وزير الاعلام السابق عبدالله مسار هدد بفض الشراكة مع المؤتمر الوطني حال تجاهل عضويته وطالب ولاة الولايات بعدم التعامل مع قاعدة الحزب بالتجزئة وقال لسنا ضعافاً فنحن حزب له قاعدة تتعامل بالوضوح والندية في شراكتها مع المؤتمر الوطني، وزاد ليس هناك أحد أطول قاعدة من الآخر.
وأعلن مسار خلال حديثه أمس الاول في المنبر الدوري لأعضاء مكتبه السياسي بأم درمان عن عدم ترشيحه لدورة ثانية لتولي رئاسة الحزب، مبيناً أنه يسعى من خلال الخطوة لتكريس نظام ديمقراطي للأحزاب الأخرى حتى لا تصبح ما أسماه بالكنكشة في القيادة مثالاً يحتذى به،
ولفت المتحدث باسم الوطنى الاحزاب المتظلمة برفع شكاويها للشريك من خلال الحزب واردف “اى حديث دون الجلوس مع الشركاء والتحدث فى اجهزة الاعلام يتسبب فى ضرر الاحزاب والشراكة “
ولفت رئيس قطاع التنظيم بالمؤتمر الوطني حامد صديق الى ان الاحزاب شاركت في الحكومة برضا المؤتمر الوطني الذى فاز فى الانتخابات واقر مشاركة الاحزاب فى الحكم منوها الى ان ممثليهم متواجدين الان فى الحكومات الاتحادية والولائية ويحضرون اجتماعات مجلس الوزراء ويشاركون فيها بالراي واضاف ” لا اري سببا للتلويح بفض الشراكة “
ورفض صديق اتهام الوطنى باختيار احزاب ضعيفة للمشاركة معه في الحكومة واشراكها صوريا وقال “نحن طرحنا المشاركة في الحكومة لكل الاحزاب وهم الذين شاركوا وليس هنالك مشاركة صورية “