في ندوة لتحالف المعارضة بأمريكا
القوى السياسة والمجتمع المدني عليها أن تنزع الكرت العنصري من المجموعة الحاكمة بالتأسيس لمبادرة ضد العنصرية والإبادة
نحن نعول علي شعبنا ليثور ضد صور الإبادة المتجددة فليس هنالك أغلي من حفظ النفس والعرض
عبد الواحد يجدد موقفه الرافض ﻟﻠﺘﻔﺎﻭﺽ ﻣﻊ الحكومة مؤكدا ﻋﻠﻰ ضرورة إسقاط النظام بكافة الوسائل
كتب/ الغالي ﺷﻘﻴﻔﺎﺕ
أدان الأستاذ ﺍﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ ﺍﺩﻡ الباحث ﺑﺠﺎﻣﻌﻪ ﻛﻮﺭﻧﻴﻞ ﺍﻟﺎﻣﺮﻳﻜﻴﻪ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ اللا إﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﺿﺪ ﺍﻟﻂﺎﻟﺒﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻗﻠﻴﻢ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﻪ ﺍﻟﻨﻜﺮﺍﺀ ﺿﺪ ﺍﻟﻂﺎﻟﺒﺎﺗ ﻫﻰ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ للإبادة ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﻪ ﺿﺪ ﺍﻟﻨﺎﺯﺣﻴﻦ ﻭﻃﻠﺎﺏ ﺍﻟﻬﺎﻣﺶ ﻭﻃﻠﺎﺏ ﺍﻟﺤﺮﻳﻪ ﺑﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻧﻘﻠﻬﺎ للعاصمة ﻭﺍﺿﺎﻑ ﺍﻧﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻫﻮ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﻋﻨﺼﺮﻱ ﻣﻘﻴﺖ ﻭﻓﺼﻞ ﻣﻦ ﻓﺼﻮﻝ الإبادة ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﺑﻪ الإذلال ﻭﺍﻟﻬﺰﻳﻤﻪ النفسية وﻛﺴﺮ ﺍﺭﺍﺩﻩ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻳﻴﻦ ﺍﻟﺠﺪﺩ ﻭﻛﺴﺮ ﺍﻟﻌﺰﻳﻤﻪ ﻭﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺎﺀ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻴﻬﺎﺕ ﻧﺤﻦ ﻗﺎﺩﻣﻮﻥ ﻟﻨﻘﻴﻢ ﺍﻟﻌﺪﻝ والديمقراطية ﺍﻟﺤﻘﻪ ووﺻﻒ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺨﺴﻪ ﺍﻟﻨﺎﺩﺭﻩ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﻌﺎﺭﺽ ﻣﻊ الاعراف ﻭﺍﻟﺘﻘﺎﻟﻴﺪ ﻭﺍﻟﻘﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﻪ ﻭﻛﻞ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﺸﻬﺎﻣﻪ ﻭﺍﻟﺮﺟﻮﻟﻪ ﺍﻟﺤﻘﻪ ﻭﺍﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺭﺗﻜﺒﻮ الجرائم ﻟﻦ يفلتوا ﻣن ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻭﻫﻢ ﻣﻌﺮﻭﻓﻴﻦ ﺑﺎﻟﺎﺳﻢ ﻭﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﻭﺍﻟﺠﻬﻪ مطالب بإطلاق ﺳﺮﺍﺡ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ السياسيين ﻭﺍﻟﻂﺎﻟﺒﺎﺕ ﻓﻰ ﻣﻘﺪﻣﺘﻬﻢ ﺍﻟﻂﺎﻟﺒﻪ ﺣﻮﺍﺀ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻛﻤﺎ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﻨﻆﻤﺎﺕ الحقوقية ﺑﺘﺼﻌﻴﺪ ﺍﻟﺎﻣﺮ ﻭﺷﺒﻪ ﺣﺴﻴﻦ ﻣﻨﻆﻤﺎﺕ ﻭﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﻓﻰ ﻇﻞ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ ﺑﺎﻟﻬﻠﺘﺮﻳﻪ ﻭﺍﻟﻨﺎﺯﻳﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﻩ ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺼﻨﺪﻭﻕ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻂﻠﺎﺏ ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﻪ ﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﺎﻣﻦ ﺟﺰﺀ ﺍﺻﻴﻞ ﻣﻦ الازمه ﻭﺍﺿﺎﻑ ﺍﻥ ﻧﻆﺎﻡ ﺍﻟﺎﺑﺎﺩﻩ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﺗﻌﺒﻴﺮﻩ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ يستغل ﺍﻟﻜﺮﺕ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻯ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺪﻋﻰ ﺗﻤﺜﻴﻠﻬﻢ ﺍﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻪ ﻟﺘﺴﺘﻤﺮ ﺣﻘﺎئق ﺍﻟﺘﻌﺎﻳﺶ السلمى ﻭﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻓﻰ ﻭﻃﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ لا ﻳﻤﺜﻞ ﻗﺒﺎئل ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﺑﻞ ﻳﻤﺜﻞ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻧﻆﺎﻣﻪ ﻓﻘﻄ ﻣﻨﺎﺷﺪﺍ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻰ ﻟﻬﺒﻪ ﺷﻌﺒﻴﻪ ﻟﺎﻧﺘﺰﺍﻉ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻨﻆﺎﻡ ﺣﻔﺎﻇﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺣﺪﻩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺍﺿﺎﻑ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻳﻪ ﺍﻥ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻏﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻏﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺎﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻧﺘﻬﻜﺖ ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﺍﻟﺘﻰ ﺳﻔﻜﺖ ﻭﺍﻥ ﻗﻀﻴﻪ ﻃﺎﻟﺒﺎﺕ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﻮﺣﺪﻫﻢ ﻭﻧﺎﺷﺪ ﺣﺴﻴﻦ ﺍﺳﺎﺗﺬﻩ ﺟﺎﻣﻌﻪ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻪ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﻪ ﺍﻟﻂﻠﺎﺑﻴﻪ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻑ ﺳﺪﺍ ﻣﻨﻴﻌﺎ ﺿﺪ ﺍﻟﻨﻆﺎﻡ ﻭﺳﻴﺎﺳﺘﻪ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﻪ ﻭﺍﻟﺘﻤﻴﺰ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻂﻠﺎﺏ ﻭﺩﻋﺎ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺑﺎﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ ﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺎﺗﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻪ ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺍﻧﻪ ﻓﻰ ﺣﺎﻟﻪ ﺭﻓﻀﻬﻢ للانتفاضة ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻑ ﺑﻨﺎﺗﻨﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻨﺎ ﻳﺠﺐ ﻣﻘﺎﻃﻌﺘﻬﻢ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻭﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ﻛﺎﺷﻔﺎ ﻋﻦ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺩﻭﻟﻴﻪ ﻓﻰ ﺩﻭﻝ ﻋﺪﻳﺪﻩ ﻭﺳﻄ ﺍﻟﻤﻨﻆﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﻘﻮﻗﻴﻪ ﻭﺍﻟﺎﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﻟﺎﻳﻘﺎﻑ الإبادة ﻭﺍﻟﺘﻤﻴﺰ ﺍﻟﺠﻬﻮﻯ ﻭﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻯ ﺿﺪ ﻃﺎﻟﺒﺎﺕ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ.
ومن جانبه جدد الأستاذ ﻋﺒﺪﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺭئيس ﺣﺮﻛﻪ ﻭﺟﻴﺶ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﻮﻗﻔﻪ ﺍﻟﺮﺍﻓﺾ ﻟﻠﺘﻔﺎﻭﺽ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻪ ﻣﺆﻛﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﻩ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻆﺎﻡ ﺑﻜﺎﻓﻪ ﺍﻟﻮﺳﺎﺉﻝ ﻭﻗﺎﻝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻟﺪﻯ ﻣﺨﺎﻃﺒﺘﻪ ﻧﺪﻭﻩ ﺗﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻪ ﺑﺎﻣﺮﻳﻜﻴﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺍﺑﺎﺩﻩ ﻋﺮﻗﻴﻪ ﻭﺳﻴﺎﺳﻴﻪ ﻭﺩﻳﻨﻴﻪ ﻭﻟﺎ ﺗﺤﺘﺮﻡ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭﺍﻟﺎﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﻭﻗﺘﻠﺖ ﻭﺷﺮﺩﺕ ﻭﺍﻏﺘﺼﺒﺖ ﻭﺣﺮﻣﺖ ﺷﻌﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺼﺤﻪ ﻭﻛﺎﻓﻪ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻣﺒﻴﻨﺎ ﺍﻥ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺍﻟﺎﻃﻔﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺮﻣﺎﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺩﺍﻋﻴﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻰ للانتفاضة ﻋﺴﻜﺮﻳﺎ ﻭﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ﻭﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺎ ﻭﻓﻜﺮﻳﺎ ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﺎﺳﺘﻌﻠﺎﺀ ﺍﻟﻌﺮﻗﻰ ﻭﺍﻟﺪﻳﻨﻰ ﻭﺍﻟﺤﻤﻠﺎﺕ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﻪ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﺳﺘﻘﻠﺎﻝ ﺟﻨﻮﺏ السودان ﻣﻨﺘﻘﺪﺍ ﺻﻔﻮﻳﻪ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻪ ﻭﺍﺧﺘﺰﺍﻝ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺎﺷﺨﺎﺹ ﻭﺍﻟﺘﻨﻆﻴﻤﺎﺕ ﻭﺭﺳﻢ ﺍﻟﺎﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺪﻭﻣﻪ ﻧﺎئب ﺭﺉﻳﺲ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺎﻣﻪ ﺍﻟﻘﻮﻣﻰ ﺭﺉﻳﺲ ﻫﻴئة ﻣﺤﺎﻣﻰ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺻﻮﺭﻩ ﻗﺎﺗﻤﻪ ﻟﻠﻮﺿﻊ ﺍﻟﺎﻣﻨﻰ ﻭﺍﻟﺎﻧﺴﺎﻧﻰ ﺑﺪﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﺎﻧﺘﻬﺎﻛﺎﺕ ﻳﻮﺍﺟﻬﻮﻥ ﺑﻴﺮﻗﺮﺍﻃﻴﻪ ﻓﻰ اجراءات ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﻠﺎﻏﺎﺕ ﻭﺗﺤﺪﻳﺪ ﻫﻮﻳﻪ الجناة ﻣﺤﺬﺭﺍ ﻣﻦ ﺣﺪﻭﺙ ﻣﺠﺎﻋﻪ ﺧﺎﻝ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻋﺮﻗﻠﻪ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻰ والطلاق المبكر.
ﻛﻤﺎ ﺍﻛﺪﺕ ﺍﻟﺎﺳﺘﺎﺫﻩ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ﺍﻣﻞ ﻫﺒﺎﻧﻰ ﻣﻤﺜﻠﻪ ﻣﺒﺎﺩﺭﻩ ﻟﺎ ﻟﻘﻬﺮ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﻗﻮﻑ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﻩ ﻣﻊ ﻃﺎﻟﺒﺎﺕ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺩﻋﻢ ﻣﻮﻗﻔﻬﻢ ﻛﻤﺎ ﺗﺤﺪﺛﺖ ﺍﻟﻂﺎﻟﺒﻪ ﺳﻠﻤﻰ ﺩﻗﻴﺲ ﻭﺍﻟﻂﺎﻟﺒﻪ ﻓﺎﻃﻤﻪ ﻓﻀﻞ ﻋﻦ ﻃﺎﻟﺒﺎﺕ ﺍﻟﺒﺮﻳﻜﺲ ﻭﺍﻟﺎﺳﺘﺎﺫ ﺣﺎﺗﻢ ﺍﻳﻮﺏ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻋﻦ ﺗﺠﻤﻊ ﺭﻭﺍﺑﻄ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﻛﻤﺄﻝ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﺰﻳﻦ ﻋﻦ ﻃﻠﺎﺏ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺍﺩﺍﺭ ﺍﻟﻨﺪﻭﻩ ﺍﻟاﺴﺘﺎﺫ ﺍﻟﺼﺎﺩق ﺍﻟﺰﻳﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻯ ﺑﺤﺰﺏ ﺍﻟﺎﻣﻪ ﻭﺍﺧﺘﺘﻤﺖ ﺍﻟﻨﺪﻭﻩ ﺑﻤﺪﺍﺧﻠﻪ ﻟﻠﺎﺳﺘﺎﺫ ﺣﻤﺪﺍﻥ ﺟﻤﻌﻪ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻯ ﺑﺎﻟﺤﺮﻛﻪ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﻪ ﺩﺍﻋﻴﺎ ﻟﻌﺪﻡ ﺍﻟﺮﻫﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻣﺪﺍﺧﻠﻪ ﻟﻠﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﻣﻴﻦ ﺯﻛﺮﻳﺎ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺎﺳﺘﺎﺫﻩ ﺗﺮﺍﺟﻰ ﻣﺼﻂﻔﻰ ﻭﻋﺪﺩ ﻣﻦ الناشطين.