تحت نظام 89 يقر البعض بوجود ادنى حق لممارسه انتخابات حره وعادله بما ان الكل يعرف ان الاستبداد المستمر من/جعفرمحمد على

تحت نظام 89 يقر البعض بوجود ادنى حق لممارسه انتخاب??ت حره و عادله بما ان الكل يعرف ان الاستبداد المستمر من/جعفرمحمد على
تحت نظام 89 يقر البعض بوجود ادنى حق لممارسه انتخابات حره و عادله بما ان الكل يعرف ان الاستبداد المستمر من هذه المجموعة التى تصيغ القوانيين التى تتماشا مع انفراد سلطة الفرد دون مرعاه لمصوغاتهم التى يمكن ان يُكبلو بها دون الرجوع الى نظرة المستبدين او كسلطة الاب لابنائه يفعل ما يشاء غير مسؤول و يحكم بما يقضي به هواه.
الكل سجل واسرع فى تعين بما يسمى بمرشح و يحملون تلكم الشعارات الزائفة القديمة (كما اسلفت عن الامام الذى حرص على التلاميذ بالقيام باكراً لمراجعة درسه الجديد من كتابه القديم) فى هذه المرحلة التى تعيش فيها غالبية الشعب تحت حكم الاستبدات بمختلف انواعه بالعقل و العلم والنفس لعقل و يقول أن خلق الله الإنسان حرّا ، ويرى إن المستبد فرد عاجز لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه أعداء العدل وأنصار الجور. و أن تراكم الثروات المفرطة فى البلاد، مولد للاستبداد، ومضر بأخلاق الأفراد. و أن الاستبداد أصل لكل فساد، و يدعى ان الشورى الدستورية باستمراري تواسي وتجد فئة من ألئك المتعاظمين باسم الدين
الأمة يا بؤساء ويرددو مقولة هذا قضاء من السماء لا مرد له ، فالواجب تلقيه بالصبر و الرضاء والالتجاء إلى الدعاء ، فاربطوا أسنتكم عن اللغو و الفضول ، و اربطوا قلوبكم بأهل السكينة والخمول ، و إياكم و التدبير فإن الله غيور ، وليكن وردكم : اللهم انصر سلطاننا ، و آمنّا في أوطاننا ، و اكشف عنّا البلاء ، أنت حسبنا و نعم الوكيل .
تعتمد كل أشكال الحكومات على شرعيتها السياسية، أي على مدى قبول الشعب بها، لانها من ذلك القبول لا تعدو كونها مجرد طرف في حرب أهلية، طالما ان سياساتها وقراراتها ستلقى معارضة ربما تكون مسلحة كما هو الواقع الان امام مسمع و مشهد الجميع الحرب الدائره الان بين حماه الاستبداد ومطالبى الحريه وادنى مقومات الحياة بعد تلك السياسات القمعية التى مؤرست باسم الديمقراطية التى من اصلها ان يستطيع الشعب تغير النظام عبر قنواتة الرسمية دون الحاجة لنظام 89 الذى اخذ ما يكفيه
من الزمن وقد نجح فى خلق حكومة الاثرياء وكيفية الحفاظ على المناصب السيادية و تقديم مسرحية الرابع من رمضان الشهيره التى تعترف ببعض المخالفات القانونية التى اتو بها ،وتسير البلاد تحت مظلة ثلاثة حكومات من اصل نظام شمولى واحد ، مجموعة تخلق حروب ومجموعة تدعى احتواء الازمات بجولات داخليه لتقيم مستوى تضرر المجتمع و يقر بمزيد من الحرب لياتى بصندوق دعم المجهود الحربى و صندوق دعم السلام من الخارج بمزيد من المعدات القمعية للاستقرار السياسي اللذى ظل يدعيه كامرمفرط ان تبقى المجموعة الحاكمة في مدة طويلة على سدة الحكم..
مجمل المسرحيه مكشوفه لدا غاليبة الشعب و لجيل التغير وقتا قد آن
جعفرمحمد على 16/01/2010
[email protected]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *