معركة القيقر بالدبة، والشيخ الهدي، وزيارة نائب الرئيس لقبره «1/2»
1/ هاشم علي الجزولي – ( السودان )
شكرا بروف عبدالله عووضه حمور لم نستطيع أن نفهم لماذا أستهداف قبيله المناصير في الماضي في تاريخنا والذي ذكرت هناك نيه واضحه في تزوير الحقائق التاريخيه المناصير هبوا بقياده العمده نعمان لمساعده جيرانهم الشايقيه وأستماتوا في الدفاع وفي معركه الكربكان أنسحب الجيش بقيادة ودلكيلك بحجه أن هذه تهلكه وثبت المناصير وناصرهم الرباطاب بقياده أب حجل وأستشهد أب حجل في هذه المعركه كما أستشهد سليمان ود نعمان في معركه أب حمد أما في الحاضر فلقد تم عن عمد وقصد مع سبق الاصرار أغراق المناصير وتم تشريد 13500 أسره كما هي منشوره في هذه الصحيفه ولايزالوا في الخيم كيف يعقل هذا أي دوله تتعامل مع مواطنيها بهذه الطريقه لقد أصبحت لدينا قناعه بأن هناك أستهداف ممنهج ضد هذه القبيله ولقد ذكر السيد الرئيس في خطابه في المنطقه ( أنا بعرف المناصير ) كانت هناك محاوله لضرب المناصير في مقتل وسلبهم أراضيهم كانت هناك محاوله لتشويه صوره المناصير وأنهم متمردين والمناصير وبشهاده التاريخ دافعوا عن هذا الوطن تشهدالقيقر وتشهد الكربكان وتشهد معارك المهديه لم نكن متخاذلين بل ناصرين حتي للجيران ولكن هناك من يريد بهذه القبيله الشر والشر لايولد الا الشر نسأل الله أن ينصر الحق ويحفظ هذا الوطن من الشرور والبلاوي أمين