يس محمد ادم يعلق مع لى بيان تقدم المتعلق بدعوة الاتحاالافريقي عندما تمارس قحت الابتزاز والانتهازية السياسية عليمة بالمتغيرات والمستجدات في الساحة الوطنية والمعطيات والحقأئق التي فرضت نفسها وهل إطلعت على المشاعر الوطنية والتفاعلات التحولات الايجابية الكبيرة في النظرة إلى الأمور ومقتضياتها؟
لم يستفيدوا من سقطاتهم المدوية ومستمرين في نفس النهج والعلقية الاقصائية والأوحادية ولم يتعظوا من تجاربهم الفاشلة والمخيبة للامال ولم يعوا الدروس بعد،وحقائق كثيرة ومعطيات مختلفة غيرت مسارات التفكير والتنظير ممااقتضى تقليب وجهات النظر للتعاطي مع المستجدات السياسية في الساحة الوطنية والاقليمية والدولية، بأفق وطني خلاق ، إصرار قحت وتقدم في ثوبها الجديد هو في الفاضي وفقدت الكثير من نقاط الاستقواء التي كانت تعتمد عليها في الماضي والوهم القديم ،على القوى الوطنية المدنية والسياسية الحادبة على أمر الوطن أن تمضي بإخلاص في البحث عن انجع السبل لتحقيق الأمن والاستقرار وإنهاء معاناة الملايين من بنات وأبناء الشعب السوداني الذين شردتهم هذه الحرب اللعينة وقحت وتقدم حديثا وهي الغطاء السياسي للمليشيات ومهدت الى الحرب ووفرت كافة أسبابها والان تصر أن تمضي قدما” في سلوكها العنجهي والاستكباري هذا حتى إذا ذهب الوطن وتفتت ايدي سبأ.
الجميع شركاء في بناء هذا الوطن على أسس جديدة ومرضية قوامها المواطنة المتساوية والحقوق والواجبات العادلة والتداول السلمي للسلطة واحترام الاخر وسيادة حكم القانون والعدالة وتعزيز قيم الديمقراطية وحكم القانون.
وحسن إدارة التنوع والاعتراف به