ماسات مريم ابراهيم يحيى

هذه هي عقلية المركز في استمرار علي الكرسي وباي شكل شريعة دجل نفاق لا يمهم بل المهم عندهم السبل الكفيلة للحفاظ على السلطه  فلا توجد قوانين في حكومات الدكتاتورية هي مكتوبه ولكن تعمل بها ولا من ينفذ وفق هوائه او تلك المكتوبه كشكل قوانين  بل الذي ينفذ هو ما يريده الدكتاتور لكي يستمر في الفساد والاستبداد ومناضله مريم لم تكن الاولى ولم تكن الاخير وهذا الحكم سياسي وليس قانوني لان لا توجد قوانين في الشمولية وهذا يوكد نوايا المركز تجاه التعدد الديني والثقافي الاثني والقبلي وفرض اتجاه احادي وهي ثقافة المركز ودينه وهم يتماهون ما ثقافات دخيلة على الشعب السودان هل السودان دوله اسلامية بنسبة 100%اوهنالك ديانات اخرى  وجرى لمريم هي محاوله من الموتمر الوطني لفت انظار الشعب السوداني من الحديث عن الفشل في الحوار المطروح والفساد داخل النظام والخلافات التى تدور داخلهم ان هنك قضاء اسبامي عادل فل يبدا بالبشير الذي قتل اكثر 2 مليون في جنوب 450الف في دارفور 650 في جبال النوبه والنيل الازرق وعبدالرحيم وبقية المطلوبين لدي الحكمه الدوليه والذين ارتكبوا جرائم اغتصاب داخل الخرطوم ومدن اخرى طالما لا توجد قانون الا في مثلث حمدى وهم نافذين كبار على سبيل مثال لا حصر نائب والى لور تسودان وفساد مكتب الخضر وهو ابنه وصهره ومهدي ابراهيم رئيس لجنة شورى الحركه الاسلامية وشقيق الرئيس وبرضو اكيد بعض يومين نسمع بحكم ملازم البرئ الشجاعه ومتهم الاول في القضية بحكم انه ضعيف القوم لطمس شواهد القضية وما اخفاء اعظم ان اهلكم الذين قبلكم اذا سرق الشريق تركوه واذا سرق الضعيف اقامو عليه الحد.يا اهل الحركه السلامية هل حكم سيدنا ابوبكر خليفة رسول الله بالايدام على كل المرتدينفي عهد حروب الرد فمن شاء فل يومن من شاء فل يكفر.فعليه مطلوب مننا كل مكونات الشعب السوداني محاربة التماهى وبنا وطن تسع الجميع دون تميز دين او لون او ثقافة 
[email protected]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *