ليس من المعقول ان يتهم حركة مثل حركة العدل المساواة السودانية اول حركة مسلحة في التاريخ توقع اتفاقية مغ الامم المتحدة تمنع تجنيد الاطفال ليس من المعقول ان يتهم حركة مثل حركة العدل المساواة السودانية التي شهدت له العالم بحسن اخلاقها وتعاملها مع المدنيين في اثناء الحروب يوم دخولها امدرمان في عملية الزراع الطويل.
ليس من المعقول ان يتهم حركة مثل حركة العدل المساواة السودانية التي اطلقت سراح مئات الاسري من المليشيات والقوات الحكومية الذين تم اسرهم في المعارك.
اتهام حركة العدل والمساواة السودانية بتطورتها بمشاركة قواتها في
المشكلة الليبية من قبل الحكومة السودانية منذ انفجار الاوضاع في ليبيا عام 2011 اتهامات كاذبة و باطلة ليس لها أي أساس من الصحة .
الحكومة السودانية تجدد اتهاماتها لحركة العدل والمساواة السودانية كل مرة لتغطية جرائمها ضد الشعب الليبي بدعمها لمليشيات الليبية التي تعربد وتعيس فسادا في الاراضي الليبية بالسلاح والرجال.
لقد عان السودانين في ليبيا بسبب دعم الحكومة السودانية لمليشيات الليبية واصبح المواطن السوداني ضحية وبين مطرقة الشعب الليبي وسندان مليشيات الليبية واصبح السوداني منبوذ في ليبيا بسبب سياسات حكومة السودانية ومليشياتها المشاركة في قتل الليبين .
ما شاهدناه في الايام الفائتة من فيديوهات تعذيب للسودانيين وطلب الفدية لاطلاق سراحهم السبب الرئيسي لتلك الجريمة هي الحكومة السودانية عندما نشر النشطاء هذه الفيديوهات في مواقع التواصل الاجتماعي الحكومة السودانية قالت هؤلاء السودانيين يتبعون لحركات المسلحة في دارفور لكي تغطي جرائمها في ليبيا لكن انكشف الامر سريعا وثبت ان هؤلاء السودانيين من مختلف ولايات السودان وعمال وليس لهم اي علاقة بحركات المسلحة في دارفور بل المتورط الحقيقي في هذه الجريمة البشعة هي الحكومة السودانية بتورط مسؤليين كبار في الدولة في عملية ابتزاز السودانيين في ليبيا ويتم تحويل اموال الفدية في بنك سوداني ونشر النشطاء لصور وفيديوهات لبعض السودانيين المتورطين في جريمة تعذيب السودانيين في ليبيا دليل قاطع بعلم الحكومة السودانية بهذه الممارسات الغير انسانية ومشاركتها .بعد تحرير السودانيين الذين كان يتم تعذيبهم في ليبيا قام بعض منسوبي حكومة السودانية بتسجيلات صوتية في وسايل التواصل الاجتماعي يشكرون فيها الحكومة السودانية ويلومون الحركات المسلحة الدارفورية ويلومون قادة هذه الحركات لقصورهم اتجاه السودانيين الذين تم تحريرهم او المفرج عنهم ليثبتوا لشعب السوداني والعالم بان حركات المقاومة في دارفوررموجودة في ليبيا وهذه تغطية ذكية من منسوبي الحكومة السودانية لنشاطهم الاجرامي في ليبيا.
الي حركة العدل المساواة السودانية وبقية حركات الثورية والمقاومة في دارفور اتخاذ اجراءت قانونية لملاحقة كل من يتهمهم كذبا لكبح جماح الكاذبين.
الملاحقة القانوية حق قانوني لا تتركوا الحق القانوني لكل من يتهمكم كذبا ويشين سمعة الحركة التراخي في الملاحقة اعطت وتعطي كل متربص يلحق بكم الاذي لا تهاون بعد اليوم والقانون ياخذ مجراه .