بلغنى ( وانا مسئولة عما اقول ) بان الكيزان ليفرقوا الثورة و يجدون شرعية للتعامل مع الثوار بوحشية اكبر و لطالما عجزوا عن صرفهم و تفريقهم اعطوا اوامر لكتائب نافع بامر مباشر منه و بعض منسوبى الشرطة بان يسرقوا الاماكن التجارية و يقتلوا من حاول منعهم من المواطنين حتى يقف الشارع ضد الثورة و يقول بانهم لصوص يستقلون الفوضى للسرقة و ايضا اوامر بالحرق و سرقة بعض المنشأءت كالبنوك و شركات الاتصالات بالسطو المسلح . هؤلاء هم الكيزان لا يتركون قذارتهم ابدا . نهيب بكل المواطنين الالتحام مع الطلاب و الانضمام لركب الثورة و على الموظفين والعمال خاصة الاطباء و عمال السكك الحديدية و المصانع و الشركات الحكومية ان يدخلوا فى اضراب مفتوح
وان يعلقوا العمل بالاعتصام امام منشئآتهم . فالثورة هى الخلاص و لا تخشون البديل فلن يأتينا اسوأ من هؤلاء و سيكون بديلنا نظام ديمقراطى و ليس اشخاص فهبوا لانجاح ثورتكم لم يتبقى الا القليل.