بيان حول محاولات نافع على نافع اليائسة لتعين ادارة اهلية جديدة لدارمساليت

بيان حول محاولات نافع على نافع اليائسة لتعين ادارة اهلية جديدة لدارمساليت

قال تعالى(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
بدأ التامر من قبل المؤتمرالوطني لتغير الادارة الاهلية لدارمساليت لاتمام جريمة الابادة الجماعية والتطهير العرقي التى تمت بالقتل والتشريد تم التقاء عتاد الاجرام من القتلة المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية من قتلة النظام ورأس الرمح فيه المدعو نافع على نافع مدير جهاز الامن الأسبق ونائب الرئيس للمؤتمرالوطني ومساعد رئيس الجمهورية ومبرمج كل عمليات القتل التى اجتاحت دارفور ويتأمر معه قاتل شعب الفور ودارمساليت الروبيضة جعفرعبدالحكم اسحق الذى قتل أهل دارفورونبش الجثث ثم حملها عبر الطائرات العمودية من ثم حرقها فى صحراء شمال دارفور وفى مدينة كاس بجنوب دارفور من طمس الحقائق لدى لجان التحقيق وذالك لكي يتمتع بالسلطة وذالك ليكون له معياراً مؤهلاً فهو لم يفلح الله له بشهادة أكمال الثانوية الضلع الثالث هو نائب مدير جهاز الأمن الحالي وكذالك يعمل من الميدان المقدم أمن عبدالماجد مدير الأدارة السياسية بولاية غرب دارفور وهو الاخرعلى تنسيق تام مع المدعو الطاهر عبدالرحمن بحرالدين والذى ترك حزب الأمة وأنضم للمؤتمرالوطني من أجل دراهم معدودة ومنصب وزير الزراعة لايام معدودة وتمت أقالته والان يتخبط يميناً وشمالاً ويلهث وراء المناصب بدناءة وبعد أن فشل طلب من جعفر عبدالحكم ان يتوسط له لنافع على نافع ليكون بديلاً للسلطان سعدعبدالرحمن بحرالدين فليفهم المؤتمر ويفيق من غيبوبته بان سلطنة دارمساليت لايختار لها السلطان بتعين من المدعو نافع أو حتى المدعو بشير فسلطنة دارمساليت منذ أن أنضمت الى السودان وفق اتفاقية قلاني(1919م) شعباً وأرضاً لم تتجرأ أي حكومة حتى الاستعمار لم يجرؤ لفعل هذا فكيف لهؤلاء بعد أن قتلوا ما يفوق المليون فرد وشردوا أكثر من ذالك من لجؤ ونزوح , فهم يخيل لهم أن الخطة قد أكتملت بفكرتهم الخبيثة ونحن نتابع ذالك بدقة منذ ألقاء القبض على الطاهربحرالدين فى باريس بواسطة جهاز الأمن السوداني  واحضاره للخرطوم وذالك ليكون مخلب قط داخل كيان المساليت وهل للقط الطاهر مخلب حتى يستطيع تنفيذ ما خطط له والذى لا يعرفه المدعو نافع وملته عن الطاهربحرالدين فهو الذى سلب مال والده وهو فى غيبوبة طارئه من ثم سرق ماله وهو على فراش الموت فكيف لسارق والده أن يدير شئون دارمساليت بقبائلها وشعوبها المختلفة من ثم سقوطه المريع فى الانتخابات ابريل2010م وهى سابقة تاريخية فهو أول مرشح يسقط فى الانتخابات من أسراة السلطان وهذا دليل كافي لأفتقاره للشعبية التى تؤهله ليكون سلطان .
فبدأ المخطط منذ أن أجتمع المدعو الطاهر عبدالرحمن بحرالدين بجعفرعبدالحكم (المقال من مستشارية رئاسة الجمهورية) بالمدعو نافع على نافع بحضور نائب مدير جهاز الأمن الوطني…… وكلف الطاهر عبدالرحمن بحرالدين بالحصول على توقيعات من رجال الأدارة الأهلية بشرط أن يحصل على60% من التوقيعات فالادارات الموجود غالبيتها تم تعينيها بواسطة المدعو جعفر عبدالحكم دون الرجوع للقواعد حسب العرف لأن فاقد الشئ لا يعطيه فالمدعو جعفرعبدالحكم نصب نفسه شرتاي على قبيلة الفور دون أن يذكية بشر فالشرتاوية كان لخاله فكان من باب أولى أن يرث أبناء الخال المتوفى وخاله من ابناء الفور..؟!
نحن شباب دارمساليت نحذر المؤتمرالوطني وأزياله من اتخاذ تلك الخطوات كما ندعو منظمات حقوق الأنسان ومنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية للتصدي للمؤامرة الجديدة التى تحاك بحق دارمساليت ونحن بالمرصاد لكل الاجتماعات التى تدبر فيها هذة المؤامرات…. وستتوالى البيانات لكشف الخبثين فى البلاد
وان عدتم عدنا.

رابطة شباب دارمساليت الحرة
الجنينة عاصمة دارمساليت
[email protected]