مكتب حركة العدل والمساوه السودانيه \بكندا
بيان ادانة لعملية اختطاف النازحين, وهي استراتيجيه جديده لفض معسكرات النازحين
ان عملية اجبار النازحين للعوده الي قراهم قبل حل الازمه هو خط احمر لكل من يحاول تنفيذ اجندة المؤتمر الوطني, فليعلم المدعو التجاني السيسي صاحب مسرحية الدوحه وكل من معه ان المساس في حق النازحين اومحاولة ارهابهم او تخويفهم او استخدام اي وسيله من وسائل الاكراه هوانتهاك صريح لحقوق الانسان وامر مرفوض, لذلك من هنا ساوجه رساله واضحه وصريحه لكل النفعين الذين يمارسون جرائم الاختطاف بالتعاون مع مليشيات الجنجويد انكم بفعلتكم هذا ستفتحون ابواب الجحيم لانفسكم لان التاريخ لايرحم وكل من شارك في عملية اختطاف نازح او تعزيبه اوقتله سيدفع ثمن ما اقترفه و ساناشد اهلي الفور في معسكرات النازحين في كل من(زالنجي ,ووادي صالح,مقجر وبندسي وقارسيلا) بصفه خاصه عدم التعاون مع المدعو السيسي لان سيسي هذا ليس له اي تاريخ في خارطة النضال الثوري وهو رجل انتهازي اراد ان سيتثمر انتمائه القبلي وبفعلته هذا اهان سمعة قبيلة الفور وهو الان جزء من ماساة انسان دارفور وهو الذي يسمح للجنجويد بدخول معسكرات النازحين ليقومو بعمليات الاعتقالات وجرائم الاغتصاب وهو ايضا جزء من عمليات الاختطاف التي حدثت في الاونه الاخير وما اثار غضبي والكثيرين من ابناء الهامش في بلاد المهجر هو عملية الاختطاف الاخيره التي تم قرب معسكر زالنجلي قبل حوالي شهر وتم تعزيبهم وقتل واحد من المختطفين واثنين منهم لايعرف مكانهم حتي الان اما الاخرين تم اطلاق صراحهم بعد عمليلات تعزيب دامت لمدة شهر واليكم الاسماء والتفاصيل بالاتي:
اسماء المختطفين من معسكر زلانجي الذين تم اطلاق صراححم بعد عمليات دامت لمدة شهروهم:
الجزولي اسماعيل هارون
فيصل ادم اسماعيل احمد
عبدالله احمد هارون
هارون محمد هارون
ادم ادم عبدالشافي
ادم ابراهيم احمد
احمد عبدالله احمد
محمد ادم يعقوب
اما من الذين تم اعدامهم:
مصطفي محمد عيسي
اما المجهولين هم :
عبدالعزيز هارون
عبدالله احمد هارون
وهذا ما لزم توضيحه
عبدالرازق محمد فضل المولي
نائب رئيس مكتب حركة العدل والمساواة السودانيه \بكندا