بــيـان مهم رقم(8) SPLM باقون في الشمال شاء من شاء و…….!!! إلي جماهير شمال كردفان …. التحية لكم أينما كنتم. الجميع يعلم أن الحركة الشعبية لتحرير السودان حركة سياسية لها مبادئ وأهداف وبرامج منذ إنطلاقتها في 1983م. وهي حركه سودانية منتشرة في كل جزء من أجزاء السودان. وستبقي كذلك ما بقي السودان متمسكة بمشروعها السودان الجديد المبني علي الحرية والعداله والمساوة بين أبناء الوطن الواحد. وستبقي الحركة الشعبية لتحرير السودان قبل وبعد الإستفتاء متمسكة بخطها السياسي تدافع عنه بقوة كما فعلت في الماضي والكل يعلم قوتها وتصميمها. وما صدر من بعض الأصوات هنا وهناك عن الحركة الشعبية هو نوع من الحرب النفسية والدعائية الفاشلة حرب أخطأت هدفها ولن تصيب إلا نفسها ونذكرها بإنقسام شهير علي كرسي السلطة بعيد عن مصلحة الوطن. فإذا كان مشروع السودان الجديد بلا طعم فأي طعم لانقلاب 30يونيو1989م الذي قاده حزب صغير مستغلاً جيش الوطن كله ليصل إلي السلطة وكان جزاء الجيش أن يتم تهميشه لمصلحة مليشيات تأتمر بأمر الحزب،تابعنا في الأونه الأخيرة الهجمه المنظمة من العنصريين بمختلف مسمياتهم مدعومين من بعض الدوائر النافذة ضد الحركة الشعبية ظناً منهم أن مثل هذه التحركات العابثة والمكشوفة يمكن أن ترهب أو تخيف الحركة الشعبية وجماهيرها. فنحن أكبر وأقوي من أن ترهبنا مثل هذه التنظيمات (المصطنعة)والتي لا تنشأ وتعيش إلا في ظل الأنظمة المتسلطة الدكتاتورية والقمعية والتي تسخر موارد الدولة لمصلحتها الذاتية. فهي لذلك تدعي أنها الأحرص علي مصالح الوطن فالوطن عندهم هو مصالحهم وإمتيازاتهم. نحن نرفض التهديدات ونقولها واضحه وضوح أهدافنا أن من يحاول المس بالحركة الشعبية وأهماً إنها ضعيفة عليه أن يعيد حسباته السياسية بدل المرة ألف….!!! وعليهم التفكير ملياً قبل اللعب بالنار مع قوة ثورية وطنية سودانية ونطالبهم بعدم جر البلاد إلي مصير مجهول. فالمهمشون في السودان هم الأغلبية. وإذا أعتمدوا علي أجهزة الدولة لتنوب عنهم في مواجهة الحركة الشعبية فإننا ننبه أبناء الهامش في تلك الأجهزة ونطالبهم بأن يعوا الدرس بعد الذي حل بشعبهم في الجنوب والشرق والغرب وجبال النوبه والنيل الأزرق وتأتي هجمة التنظيمات العنصرية متزامنة مع محاولة القفز علي التنوع والتعدد الديني والأثني والثقافي. وهي قفزة الهدف منها إعادة البلاد إلي أجواء القهر والقمع والتصفية الجسدية للمطالبين بحقوقهم تحت رايات براقة خادعة هدفها إستدامة حكم الأقلية الطاغية المطاردة من شعبها ومن العالم. إن الذين يسيرون المظاهرات ضد الحركة الشعبية كان عليهم تسيير المظاهرات ضد غلاء الأسعار الجنوني الذي تنكوي به أغلبية جموع الشعب السوداني. وضد تردي الخدمات الصحية والرسوم المرتفعة المفروضة علي تلاميذ الأساس. ولماذا لا يتظاهر هؤلاء(العنصريون) من أجل إيجاد حل سياسي لقضية دارفور التي شردوا فيها 3 ملايين من مدنهم وقراهم و700ألف لاجئ بدولة تشاد المجاورة وعدد غير معلوم من القتلي مازال العالم يحصيه. الحركة الشعبية لتحرير السودان قوة رئيسية لها جماهير وقواعد يعلمها هؤلاء(العنصريون)جيداً ويعلمون قوتها ووزنها في الساحة السياسية. وإن محاولة المس بالقيادات والأعضاء خط(أحمر) ننصح العقلاء منهم إن وجدوا أن لا يتخطوه، فالحركة الشعبية لن تتسامح مع من يحاول تهميشها أو ألغاء وجودها أو التطاول عليها أو التقليل من شأنها لانها تستمد وجودها من وجود شعبها الذي يرفض الذل والهوان أو المس بالكرامة الإنسانية فإذا قتل الطغاة العنصريون ثائراً واحداً نذكرهم أن الأرض- أرض السودان ستنبت ألف ثائر سكرتارية الثقافة والإعلام والإتصال بـSplm شمال كردفان الأبيض27/12/2010م بــيـان مهم رقم(1) جماهير شمال كردفان الأوفياء: بما أن الحركة الشعبية لتحرير السودان قد أتت من أجل وحدة السودان الجديد ومن أجل التنوع الثقافي والعرقي والديني والمعتقدات والحريات وهذا ما نصت عليه إتفاقية السلام الشامل. إلا أن الحزب الحاكم يسيطر ويتقول علي جميع الحقوق والحريات التي كفلها القانون. وهذا التقول والتعدي والسيطرة علي الحقوق واضح جلياً من الهجمه الشرسة في وسائل إعلام الدولة علي الحركة الشعبية القطاع الشمالي. جماهير شمال كردفان الشرفاء: نحن تجمع المرأة بالحركة الشعبية لتحرير السودان نؤكد بأننا با قون في الشمال وسنظل متمسكين من أجل برنامج السودان الجديد ورؤيته التي هي خلاص الشعب السودان من تلك السلاسل والقيود والإضهاد الذي يمارس في النظام الإنتهازي. إن هذه الهجمه الشرسة التي تعرضت لها الحركة الشعبية والمرأة السودانية والتي ظهرت عبر وسائل الإعلام المملوكة للدولة دولة الحزب الواحد .إن هذا السلوك ضد قطاع الشمال هو تعدي علي حق التعبير وحق التنظيم وتعد علي جميع الحريات وهذا السلوك لا يزيدنا إلا عزماً وإصراراً وقوة لتمسكنا برؤية السودان الجديد. إن الشعب السوداني ظل يناضل من أجل الحقوق والحريات ودفع بأرواح أبناء السودان وضحي بالدماء من أجل الامن والإستقرار والسلام في السودان. كان الأجدر من المتظاهرين أن تخرج مظاهرتهم ضد غلاء الأسعار الذي سحق الشعب السوداني وليس من أجل حرمان حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان من ممارسة حقوقة المشروعة في القانون (الدستور الإنقالي). جماهير شمال كردفان: ظلت المرأة السودانية تناضل من أجل نيل حقوقها المسلوبة . ونالت نسبة 25% بفضل نضالها داخل الحركة الشعبية بل إرتقت إلي أبعد من ذلك. وكلكم تعلمون الظلم الذي وقع علي الفتاة داخل المحكمة وبواسطة رجال القانون(واقعة تنفيذ الأحكام) الغير قانونية ضد االفتاة وعلي الملأ وقد تم بث الشريط وشاهده كل العالم. كنا نتوقع أن ينتقد تنفيذ هذا الحكم ضد الفتاة من ولاة الأمر في الدولة (راعي الرعية) إنتقاد إيجابي يرد للمرأة كرامتها وحقوقها إلا إننا فوجئنا نقداً سلبياً منتهكاً حقوق المرأة. عليه فإننا بتجمع المرأة للحركة الشعبية شمال كردفان نؤكد للجميع بأننا سنتمسك بحقوقنا ونرفض إي إساءة تتعرض لها(حواء السودانية) من قبل السلطات. أن تجمع المرأة بالحركة الشعبية لتحرير السودان شمال كردفان يتصدي لكل مواجهة ضد المرأة السودانية وضد الحركة الشعبية لتحرير السودان. عليه كل من يعتدي علينا نعتدي علية بمثل ما إعتدي علينا وأكثر إن تقلها تمت وإن لن تقولها تمت إذاً قلها ومت تجمع المرأة بالحركة الشعبية لتحرير السودان شمال كردفان27/12/2010م بــيـان مهم رقم(1) إلي جماهير شمال كردفان الشرفاء: إن تجمع شباب SPLM ظل منذ تأسيس الحركة الشعبية كحزب سياسي مسجل أحد الهياكل في الحزب يؤدي كل الأدوار المنوط به من مهام وبرامج تهدف إلي ترسيخ المفاهيم والأسس السياسية والتنظيمية والإجتماعية الرائدة لقيادة المجتمعات السودانية المتنوعة والمتعددة . كما أنه يمثل العمود الفقري والوقود الفكري لبلورة مشروع السودان الجديد. حيث أنه يبتدر الريادة لقيادة جيل سوداني نير متقدم ومعافي من دنس التعصب والجهوية المهلكة ، يمجد ماضي الشعب السوداني المناضل، يتفاعل مع الحاضرويخطط للأجيال القادمة. جماهير شمال كردفان الأكارم: إن تجمع شباب SPLM بشمال كردفان إذ يصدر بيانه هذا لتنوير القاعدة الجماهيرية الواسعة بكل أنحاء الولاية ويؤكد فيه الأتي: التنديد بالمجموعات المتطرفة التي تدعو بمغادرة الحركة الشعبية من شمال السودان كما نؤكد لهذه المجموعات وكل الشعب السوداني بأن الحركة الشعبية ستظل تنظيم سياسي ضمن التنظيمات السياسية إذا تدفع بتطوير الفهم السياسي في السودان إياً كان وضعه كيما يتلاءم مع الشعب السوداني الثري بتنوعة الثقافي والديني واللغوي. جماهير شمال كردفان الحكماء: تجمع شباب SPLM بشمال كردفان ظل طوال السنين الماضية يكرس جل برامجه في الأنشطة الثقافية والفكرية والإجتماعية وغيرها.. كما أنه لا يبادر بالهجوم علي الأخرين ولكن لما إلتمسناهـ في الأجهزة الإعلامية ونطلع عليه في الصحف اليومية ونسمعه من مداولات البعض في مجالسهم نحذر تم نحذر كل من تسول له نفسه بالمساس بقيادات أو عضويه الحركة الشعبية بالشمال. ونذكر الذين يتظاهرون ضد بقاء الحركة الشعبية عليهم توجيه حماسهم هذا لحث الدولة نحو أمس هواجس المواطن السوداني اليوم والتي تتمثل في الغلاء المعيشي الطاحن في هذه الفترة الحرجة ونوصيهم أيضاً بأن هذا المسلك العدواني الذي يتظاهرون به نحن أجدر بحسم نتيجته إذا أضررنا لذلك. الحركة الشعبية في شمال السودان هي هياكل مؤسسة من مواطنين ينحدرون من كل العناصر ضاربة الجزور في مجتمعات السودان ولا تُدمغ بأجندة عنصرية أو إقصائية بل ترسخ للتعايش السلمي والرقي بالشعب السوداني في الفهم المجتمعي والسياسي والإقتصادي STOP تلاعب بالمشاعر وإشعال الفتن النضال مستمر أعلام تجمع شباب SPLM شمال كردفان 27/12/2010م |