الانتخابات لم تاتى بجديد فى ظل الحرب فى دارفور والصراعات فى فى العديد من اجزاءالسودان

الحركه الثوريه الديمقراطيه القوميه
التجمع الشبابى السودانى
اكد الاستاذ عثمان صالح الامين العام ان العدالة قوة وسلام واكد بان جاهزيتنا للحوارتاتى فى اطار ارسائها على الارض وليست بالقول واكد بان الحركة قوية ومتماسكة واكد بان الحرب فى دارفور اسبابها باقية والنازحين موجدوين فى المعسكرات واكد بان الحكومة هى التى لم ترغب حل الازمة وانشغالها بالانتخابات التى نراها مستحيلة وبعيدة واكد بان الانتخابات مهمة شاقة وصعبة بسبب مايدور فى دارفور واجزاء السودان الباقية والمهة مؤكدا بان الانتخابات لاتخدم السلام الحقيقى اوتساهم فى حل الازمات اوالمصاعب التى تواجه البلاد وتسوق الى كوارث وصراعات جديدة وتزيد البلاد والاوضاع تعقيدا فى ظل قوانين مقيدة للحريات وانعدام الامن فى كثير من مناطق السودان غربة وشرقة وجنوبة واكدبان قيام الانتخابات غير مجدية
امن على توصيات جوبا بانها جيدة القوى السياسية قدما فى تنفيذ مقررات وتوصيات المؤتمر والتزاماتها الوطنية باصرار وعزيمة من اجل التحول والخروج بالبلاد الى بر الامان والتزماتهم بالسير قدما فى تنفيذ الاجندة الوطنية والامتثال للقيم الوطنية والترفع عن الاجندة الشخصية الحزبية الى الوطنية الخالصة
واكد بان التدخلات الخارجية هى التى ازمت الموقف باغراضها الخاصة واغرائها وسلب اراادة البعض بالمال والجاه مؤكدا بان مايجرى فى عدد من العواصم العربية لاتاتى باى نتائج ايجابية
واكدت الاستاذة مريم اسحق بان الحل ياتى فى سياق مرسوم المساواة والعدالة ودعت الجميع الى العمل تحت القوة والسلام والعدالة الطريق الامثل لتحيق لتحيق الامال والطموحات الوطنية
الامين العام
عثمان صالح