ورد في صحيفة الانتباهه الصفراء المغردة بالحان المؤتمر الوطني بتاربخ اليوم الموافق 22/10/2014 خبر على لسان الافاك المدعو / عثمان كبر مفاده وجود اتصالات فردية بين المدعو كبر ورئيس حركة العدل والمساواة السودانية الدكتور جبريل ابراهيم محمد، وإزاء هذا الهراء نوضح الاتي:
اولا :- لا يوجد اي شكل من اشكال الاتصالات الفردية او غيرها بين الدكتور جبريل والمدعو / عثمان كبر.
ثانيا :- اول وآخر لقاء جمع الدكتور جبريل مع المدعو / عثمان كبر كان في يوليو من العام 2011 في الدوحه عندما شارك المدعو / عثمان كبر في مؤتمر اهل المنفعه.
ثالثا :- يبدو ان المدعو / عثمان كبر في حالة من التوهان والصراع التنظيمي الداخلي الذي ربما يفقده منصب الوالي ولذلك يسعى بقدر ما يملك من ضلال للتمسك والتقوي بما يبقية على سدة حكم الولاية بإدعاء الاتصال بقيادة حركة العدل والمساواة.
رابعا :- حركة العدل والمساواة السودانية ليست في حاجة ابدا للاتصال بعثمان كبر وامثاله من المجرمين المطلوبين للعدالة الوطنية بعد التغيير.
هذا ما لزم توضيحه
جبريل ادم بلال
امين الاعلام الناطق الرسمي
22/10/2014