ظل حركة العدل والمساوة منذ ميلادها تهدف الي وحدة المقاومة متخذا في ذالك هدفا وغاية من رفع الظلم والقهر وإحياء قيم العدل والحرية والمساوة وظن الكثيرين انها موقف ضعف،ولكن تأكد للجميع ان للحركة قوة عسكرية ضارية تسطيع ان تهز كل اركان الدولة الفاشلة وعقول لها القدرة الكافية لاحدث اي تغير سياسي او عسكري رغم غياد المناضل القائد دكتور خليل ابراهيم في الميدان ظن عبدالرحيم انة يمكن تدمير حركة بغياب قائدها أثبت الحركةانها فكرة غرست في بقاء السودان لاتموت ولكنة تجدد وتمدد من نصر الي نصر ولكن نحن في امانة الطلاب نثمن تلك الجهود
وناشد كل فعاليات المجتمع السوداني عامة وكردفور خاصة نحوة الوحدة من اجل الاطاحة بحكومة الابادة الجماعية والاغتصاب والفساد والعنصرية ،لابد من الوعي السياسي كما نهيب بكافة ابناء الهامش في الجيش والشرطة 0نحو الانضمام الي المقاومة *كما نتقدم بتهئة الي جنود الحركة قيادة وشعب في انتصارات الباهرة التي تحقق في كردفور االتي ادخل الرعب في نفوس
المؤتمر الوطني *
جماهير الشعب السوداني
ان النصر آت لامحالة و ساعات تقديم المجريمين الي لاهاي أقتربت وسيادة القانون والعدالة والمساوة وعوة النازحين ولاجئين سلما اوحربا اوثورة شعبية ان الشعب السودني معلم الشعوب في تضحية والحركة الطلابية جاهرة لتكرار شعبان وأكتوبر *مهما طال الغروب فان الشروق قريب
،تحية لكل شهدانا
ثورة حتي النصر ودامت نضالات ابطالنا ونضالات
الشعب السوداني
امانه الطلاب والشباب المركزي
امانه الشؤن السياسية
خرطوم 13/11/2010