مهام بعثة الاتحاد الافريقي لاقليم دارفور توفير الامن والسلام والوئام لسكان المعسكرات من هجمات مليشيات نظام مؤتمر ,وتوفير الاحتياجات العاجلة للنازحين والاجئين من عناية صحية للعجزة والنساء والاطفال,ودعم الخدمات التعليمة والرعاية الشاملة واشراكم فى تقرير مصيرهم طوعا فى المسائل المتعلقة فى شؤن حياتهم الاجتماعية والاندماج وان تتم اعادة التوطين طوعا بعد ازالة الاسباب النزوح واللجؤء من خلال تسوية كاملة للظروف السياسية والامنية
’حتى لايكون حياتهم فى خطر ’ لان استعاده السلام والوئام واحد من الضرويات العودة مع
تطوير البنة التحتية الطبيعية (الغذاء ’المياه ,نزح سلاح الرعب جنجويد,و ان تكون اماكن العودة امنه
.,وتوفر الحدمات الاساسية بمناطق العودة ) وهذا يتطلب اجراء مصالحات ومحاكمات عادلة من خلال تقديم مرتكبى جرائم حرب ابادة للعدالة لتصفية نفوس سوا كانت محاكمات داخلية او دولية شريط توفر شروط الدوليه و معيار القانون الدولى لمنع عدم الافلات من العقاب،و تامدي في أرتكاب جرائم حرب جديدة ’والتعويض الفردى والجماعى ونزع سلاح التى تشكل الرعب (جنجويد ) وطرد وافدين الذين استوطنوا فى مناطق االاصلين (مستوطنين
الجدد )حتى لاتحدث نزاع جديد حول ملكية الارض بين مغتصب للارض بقوة السلاح وبين النازح واللاجئى الذى اطرا ان يترك قريتة ومنطقته خوفا من الاباده والاغتصبات المليشيات امسح **اكسح** لااسير **ولاجريح ** ان عرف والقانون الدولى تحرم اجبار النازحين وللاجئين للعودة الى مناطف الصراع لان قتال مازل مستمر ’ واى حديث عن تخطيط وعودة الطوعية لسكان معسكرات النزوح واللجؤء من قبل المؤتمر واذيالة حركة التحرير والعدالة والاتحاد الافريقيى ودوله القطر من خلال اسلوب البيع وشراء جزء من سكان معسكرات
وعقد مؤتمرات صورية تظل حلقة فارغة تدور فى الهواء وتزيد من امد معانات اهل معسكرات لانهم فى امس حاجة لتوفير الغذاء والدواء وقف الهجمات والتريع
الدئم لهم داخا مخيماتهم ’ لابد من ايجاد حل لجذور المشكلة التى نتج عنة الظاهرة اللجؤء
والنزوح .من خلال ايجاد التسوية السياسية مع حركات ذات الثقل سياسيى وجماهيرى له القدر
الكافى من التاثير لصمود السلام ( بناءه وحقظة وصناعتة )للديمومة ويسياد الاستقرار ’ اما
سلام دوحة لاتقدم ولاتاخر لانة بنى على باطل فهو باطل ولا تساوى الورق التى كتبت بها ’
ناهيل عن ايجاد حلول متكامله لمشكلات النزوح واللجؤء في ظل إتفاقية ولد مشوهة تظل قاصر جالحفظ ماء وجة القطرين لماص صدمة عدم توقيع حركة العدل والمساواة لمهزلة دوحة التي فصل لمقاس أنقاذ رئيس لانقاذ من ملاحقة دولية ’عبر قيادات هامش الماسكين قرون وناس بتحلب امثال بحر وسيسي والغافلين منهم الموجدون في حوش مؤتمر .
حركة النزوح واللجؤء هى جزء من افرازات ازمه هيكله الحكم القائمة على الظلم والقهر وتميز
العنصرى والتهميش بالاضافة الى سياسات الاقتصادية والتنموية الخاطئة من قبل انظمة
الحكم المتعاقبة على سدة الحكم فى السودان التى بنى على قواعد هدر الموار وصناعة النزاعات .
ترهيب وترغيب سكان معسكرات من قبل بعثة يونميد وحركة سيسي نظام الابادة لاتجدي نفعا بعد ما تاكد فشل السلام مزعوم التي وقع لصالح قبلية فور بعدما جبر نظام خرطوم تجربة حركة مني باعتبار ان زغاوة راس رمح المشكلة ،وكذاك مجموعة عربية بقيادة مادبوا ،فشلت جمعيا في حل المشكلة بالاضافة الي حلول الامنية بتغير نظام دبي بدعم معارضة التشادية ودعم ثوار ليبيا فشل ايضا .لان مخطط للنظرية هو اللؤء ابوقرون رئيس شعبة امن القبائل بجهاز البطش الوطني ‘نازحين ولاجئن دخلو ا معسكرات نتيجتة لخفهم المؤسسي من أضطهاد هم بسب هجمات منظمة من جنجويد وتميز عنصري يستهدف مجموعات اجتماعية(فور ،زغاوة ،مساليت)
محدد لذا طلبوا ملاذ وحماية من الامم المتحدة وتم تفويض البعثة مشتركة لقيام بتلك المهام
لحفاظ جنسهم من انقراض ولسيت بمقدورهم توفير حماية لانفسهم .تاكد فشل
اليونميد لانة لا تستطيع توفير حماية لافرادها ناهيك عن حماية سكان معسكرات بالاضافة الي جهل قمباري بدورة منوط قيام بها اصبح عبئأ ثقليا علي حل المشكلة وظهورة المتكرر في مناسبات مع راس النظام المطلوب للعدالة ينافي قيم ومبادي قانون الدولي ‘بالاضافة الي دورة وسيط لبيع قضية دارفور من رفع تقارير مضروبة ومعد ة بالتنسيق مع الامن ومخابرات السوداني.واحداث كبكابية وكلمة خير دليل علي ذالك .اصبح بعثة الاتحاد الافريقي
اداة وسلاح أخطر من سلاح جنجويد لان خفي في تخطيط معالم خداع عبر ثواب الامم
المتحدة والاتحاد الافريقي،ولة قدرة تاليب وتأثير من خلال سهولة حرية الحركة ،لابد من
تغير راس البعثة وتفويض ايضا تحت فصل السابع او ذهابهم غير مأسوف عليهم .
[email protected]